بقلم: نهى علي
”العيد فرحة وأجمل فرحة، تجمع شمل قريب وبعيد. “
يأتي العيد، فيسعد الصغير والكبير. يبتسم الفتيان والفتيات، وتنتقل البسمة للأهل والأصحاب.
في العيد يتسابق الناس على التعبير عن المودة والمحبة. هي أيام قلة، ولكن سعادتها تستمر معنا لسنوات عدة.
يجتمع الناس أول أيام العيد لصلاة العيد وتمتلئ الشوارع بالمارين بعد الصلاة عائدين لمنازلهم أو متجهين لملاقاة أحد أصدقائهم أو معارفهم.
أما بقية الأيام فيقضيها الناس في الراحة إما في الخروجات. ورغم هذا فإن البعض يفضل أن يفعل ما يراه مفيدًا له. فيدرس بعض دروسه مستغلًا وقت الفراغ أو يتعلم هواية جديدة.
عيدنا عيد بهجة ومحبة .. عيدنا عيد رأفة مودة.
في رابع أيام العيد تتمنى أسرة جريدة صوت الحياة لكم حياة سعيدة كالأعياد!
